منتديات طلاب جامعة النجاح الوطنية

البري الاسبانيأو الماعز البري الايبيرية (كابرا بيرينايكا) هو نوع من وعل بأربعة الأنواع الفرعية. من بين هؤلاء ، لا يزال من الممكن العثور على اثنين على شبه الجزيرة الايبيرية ، لكن الاثنين المتبقيين الآن ينقرض. ال سلالات برتغالية انقرضت في عام 1892 و سلالات بيرينيه انقرضت في عام 2000.

المشروع مستمر لاستنساخ إلى سلالات البرانس أدى إلى ولادة استنساخ واحد على قيد الحياة في يوليو 2003. هذا هو الأول اصنوفة لتصبح "غير منقرضة" ، على الرغم من موت الاستنساخ بعد دقائق قليلة من الولادة بسبب عيوب جسدية في الرئتين.

الموطن

الوعل الأيبري كابرا بيرينايكا يقطن شبه الجزيرة الايبيرية ويتكون في الأصل من أربعة أنواع فرعية. ومع ذلك ، مع حدوث حالات انقراض حديثة خلال القرن الماضي ، لا يزال هناك نوعان فقط من الأنواع الفرعية.

هذين النوعين الفرعيين من الوعل ، ج. اسبانيكا و ج. فيكتوريا، يمكن العثور عليها على طول شبه الجزيرة الأيبيرية الإسبانية وقد هاجرت واستقرت في ساحل البرتغال.

مميزات

C. بيرينايكا هي حيوانات جبلية قوية تتميز بحوافرها الكبيرة والمرنة وأرجلها القصيرة. تتيح لهم هذه التعديلات الجسدية القدرة على الجري والقفز على المنحدرات العارية والصخرية والوعرة والحادة.

وهذا يمنحهم ميزة على الحيوانات المفترسة المحتملة التي لا يمكنها الوصول إليهم بسبب التضاريس. يظهر الوعل الأيبري أيضًا بشكل ملحوظ مثنوية الشكل الجنسي ، حيث يكون الذكور أكبر في الحجم والوزن ولديهم أيضًا قرون أكبر من الإناث.

تختلف قرون الوعل بين الكابريدات البرية حيث تنحني للخارج وللأعلى ثم للخلف ، للداخل ، واعتمادًا على الأنواع الفرعية ، إما لأعلى أو لأسفل مرة أخرى. يتأثر نمو القرن السنوي بشكل أساسي بالعمر ولكن يمكن أيضًا أن يساهم بالعوامل البيئية والنمو الذي تم إحرازه في العام السابق.

على الرغم من أن إناث الوعل أصغر حجمًا ، إلا أن لديها عملية تعظم أسرع وعادة ما تنهي نمو العظام بالكامل قبل عامين تقريبًا من الذكور.

الاستجابة المفترسة

الوعل الإسباني لديه طريقة فريدة للإشارة إلى الآخرين عندما يتم رصد حيوان مفترس محتمل. أولاً ، سيكون للوعل وضعية منتصبة مع آذانه ورأسه متجهين نحو المفترس المحتمل. سيشير المتصل بعد ذلك إلى أبيكس الآخر في المجموعة بمكالمة إنذار واحدة أو أكثر. بمجرد سماع المجموعة لنداءات الإنذار ، سوف يفرون إلى منطقة أخرى عادة ما تكون وجهة مفيدة مثل المنحدر الصخري حيث لا يستطيع المفترس الوصول إليه.

عادة ما يهرب الوعل بطريقة منسقة للغاية بقيادة أنثى بالغة من ذوي الخبرة في مجموعات شابة من الإناث و ذكر متمرس في مجموعات ذكور فقط.

قد يسمح هذا للمجموعة بالهروب بطريقة أكثر فاعلية لأن الوعل الأكثر خبرة سيعرف المنحدر الذي يجب أن يركض إليه. ومع ذلك ، نظرًا لأن مكالمات الإنذار الخاصة بهم تتكون من صفارة متفجرة مفاجئة ، فيمكن بسهولة سماعها بواسطة الحيوانات المفترسة ويمكن تحديد موقعها بسرعة حتى من مسافة بعيدة.

ال كونت طيبة تتظاهر مع وعل إسباني محصود من جريدوس ، صورت من قبل 11 مركيز فالديوزا ،

1950

طعام

الوعل الأيبري هو عمومًا وحدة تغذية مختلطة بين أ المتصفح و أ راعي الغنم ، حسب توفر المصنع في نطاق منازلهم. وبالتالي ، فإن النسبة المئوية لكل نوع من الموارد التي يتم استهلاكها ستختلف ارتفاعيًا وجغرافيًا وموسميًا.

ولدى الوعل أيضًا آلية خاصة في الكلى تقوم بتخزين الدهون لاستخدامها كطاقة في أوقات الشتاء الباردة. يمكن العثور على أعلى مخزون لدهون الكلى في الجسم خلال المواسم الدافئة المنتجة وأقلها خلال فترة البرد. يتميز تخزين الجسم بالموارد الغذائية المحدودة.

بحث عن المؤن في ibexes يختلف أيضًا حسب الموسم. عندما تكون الموارد الغذائية منخفضة خلال الشتاء ، فإن الوعل يقلل من معدلات حركتهم عند البحث عن الطعام. ومع ذلك ، خلال موسم الربيع ، عندما يكون الطعام متاحًا بشكل أكبر ، سيزيدون من معدل حركتهم ويصبحون أكثر قدرة على الحركة في العثور على الطعام.

سيكون هذا هو الاتجاه المثالي للحركة لأن فصل الربيع يكون أكثر وفرة في الموارد الغذائية مما يعني أن هناك المزيد من المنافسة على الموارد الغذائية مما يجبر البعض على السفر لمسافات أبعد من أجل الحصول على الغذاء.

الحفظ

سكان كابرا بيرينايكا قد انخفض بشكل ملحوظ على مدى القرون الماضية. ربما يرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل المساهمة مثل ضغط الصيد والتنمية الزراعية وتدهور الموائل. حوالي عام 1890 ، أحد سلالاتها ، C. pyrenaica lusitanica، المعروف أيضًا باسم الوعل البرتغالي ، انقرضت من مجموعتها في البرتغالية سيرا دو جيريس وجاليسيا. بحلول منتصف القرن التاسع عشر ، ظهر نوع آخر من الأنواع الفرعية الأربعة ، وهو وعل البرانس ، فقد معظم نطاقه. انقرضت أخيرًا في يناير 2000 ، عندما ماتت آخر أنثى بالغة في حديقة أورديسا الوطنية.

هناك أيضًا عدد من التهديدات للحفاظ على الوعل الإسباني في المستقبل مثل الوفرة السكانية ، والأمراض ، والمنافسة المحتملة مع الماشية المحلية وغيرها. ذوات الحوافر إلى جانب الآثار السلبية للاضطرابات البشرية من خلال السياحة والصيد.

في الآونة الأخيرة ، أصبحت الوعول من جنوب إسبانيا معرضة لتفشي الأمراض مثل القارم الجرب.

هذا المرض ، الذي يحتمل أن يكون قاتلاً لها ، يؤثر بشكل غير متساوٍ على الذكور والإناث ويحد من الاستثمار الإنجابي لها.

أصبح الجرب العامل الرئيسي المزعزع للاستقرار في العديد من مجموعات الوعول الأيبيرية.