تويت
ا
**اقول لابنتي :
**مَن نحبّ هُم أهلنا ......فاستمرّوا في الصلاة من أجل أن تلتقوا في الجنّة بأحبّائكم .................فما أصعبَ أن تحبّ أحداً في الدنيا فتبحث عنه ولا تجده معك في حياتك الخالدة ...........تقول: يا الله كان بصحبتي في مدّة الحياة القصيرة واليوم ونحن خالدون لا أراه .............
فلتستمرّ صلاتك لله حتى آخر يوم ,,,,,لعلّي - إذا الله رحمني - أنظر هكذا فأراك جارتي في الجنة .......والجنّة كأنّي أراها ... فمّن خلَقَ هذه الحياة يخلقُ غيرها !!
....وما كانت هذه الدنيا إلّا دار حزن ...والمتعة التي ذقناها فيها قد تخطّفها ألف سارق ........................!!
.........هذه الدنيا قليلة الأيّام لا تكفي للسعادة بأصحابك.. نكون سعداء مجتمعين و الموت على باب غُرفتنا يقف ينظر إلينا لا نراه..... ....فبينما أنت معهم وهم معك يعصف الموت بكلّ شيء ,,,,,,,,,,,فنغيب ونحن نقول : لو نلقاهم مرّة أخرى ,,,,,,,,,!!
,,,,,ولا نلقى في الجنّة إلّا أناساً سجدوا لله وأطاعوا قانونه ,,,,,,,,,,,,,,,والخير ُ هو قانونه ..والدين هو طاعة الله وهو والأخلاق ما يحْسِبْه الله لنا ...
......لا تتركوا الله كي لا تخرّوا من السماء إلى الأرض .....ولا يترك اللَه ويذهبُ لشيء غيره إلّا جاهل :....الله هو أوّل من نلقاه إذا أردنا الحقيقة وأحببناها ,,,,,,,,,,,,,وشريعته هي الصحيحة ,,لأنّه وحده مَن يعرف الحق ............
............وكوني مع المعروف ...لا تملّي منه ...لو كان خيرنا بحراً لاحتجناه كلّه يوم نلقى الله
......وأري الله من كنوز نفسك الجميلة وقلبك العظيم فلا تخبّئي كنوزك ................فالموت سيدفننا مع كنوزنا
لاتدرين ماذا في الساعة القادمة ....هذه الحياة تتلّفع في الغيب ...كطريق يملؤها الضباب ...لا أحد يعرف مصيره فيها ....سلامة أم موت
أحسني لكلّ شيء ...انما نحن نمشي وشهود الله يمشون معنا .....
...لا تظلموا أنفسكم ....فأنتم تظلموها حين تَشقون وأنتم قادرون على السعادة
,,,وأفهمي أنّ السوء ربما يفتح ابوابنا كريح عاصف ويدخل الينا وتقتحمنا الأخطاء ........السوء يأتي من خارجنا مِن غيرنا ................وهو يبدأ صغيرا ويكبر مثلنا ............لأنّ بناء نفوسنا لبِنات من الخير أو الشر .............والله يحسِبُ لنا ............
**اقول لابنتي :
**مَن نحبّ هُم أهلنا ......فاستمرّوا في الصلاة من أجل أن تلتقوا في الجنّة بأحبّائكم .................فما أصعبَ أن تحبّ أحداً في الدنيا فتبحث عنه ولا تجده معك في حياتك الخالدة ...........تقول: يا الله كان بصحبتي في مدّة الحياة القصيرة واليوم ونحن خالدون لا أراه .............
فلتستمرّ صلاتك لله حتى آخر يوم ,,,,,لعلّي - إذا الله رحمني - أنظر هكذا فأراك جارتي في الجنة .......والجنّة كأنّي أراها ... فمّن خلَقَ هذه الحياة يخلقُ غيرها !!
....وما كانت هذه الدنيا إلّا دار حزن ...والمتعة التي ذقناها فيها قد تخطّفها ألف سارق ........................!!
.........هذه الدنيا قليلة الأيّام لا تكفي للسعادة بأصحابك.. نكون سعداء مجتمعين و الموت على باب غُرفتنا يقف ينظر إلينا لا نراه..... ....فبينما أنت معهم وهم معك يعصف الموت بكلّ شيء ,,,,,,,,,,,فنغيب ونحن نقول : لو نلقاهم مرّة أخرى ,,,,,,,,,!!
,,,,,ولا نلقى في الجنّة إلّا أناساً سجدوا لله وأطاعوا قانونه ,,,,,,,,,,,,,,,والخير ُ هو قانونه ..والدين هو طاعة الله وهو والأخلاق ما يحْسِبْه الله لنا ...
......لا تتركوا الله كي لا تخرّوا من السماء إلى الأرض .....ولا يترك اللَه ويذهبُ لشيء غيره إلّا جاهل :....الله هو أوّل من نلقاه إذا أردنا الحقيقة وأحببناها ,,,,,,,,,,,,,وشريعته هي الصحيحة ,,لأنّه وحده مَن يعرف الحق ............
............وكوني مع المعروف ...لا تملّي منه ...لو كان خيرنا بحراً لاحتجناه كلّه يوم نلقى الله
......وأري الله من كنوز نفسك الجميلة وقلبك العظيم فلا تخبّئي كنوزك ................فالموت سيدفننا مع كنوزنا
لاتدرين ماذا في الساعة القادمة ....هذه الحياة تتلّفع في الغيب ...كطريق يملؤها الضباب ...لا أحد يعرف مصيره فيها ....سلامة أم موت
أحسني لكلّ شيء ...انما نحن نمشي وشهود الله يمشون معنا .....
...لا تظلموا أنفسكم ....فأنتم تظلموها حين تَشقون وأنتم قادرون على السعادة
,,,وأفهمي أنّ السوء ربما يفتح ابوابنا كريح عاصف ويدخل الينا وتقتحمنا الأخطاء ........السوء يأتي من خارجنا مِن غيرنا ................وهو يبدأ صغيرا ويكبر مثلنا ............لأنّ بناء نفوسنا لبِنات من الخير أو الشر .............والله يحسِبُ لنا ............