تويت
انت هنا
مِن خلف شاشةً
وعن طريق الكيبورد تستطيع تكوين الصورة التي ترغبها
لكن الامر الذي لا مفر منه
هو (شخصيتك )
مهما كابرت او حاولت تتجنب جانب من شخصيتك
ستعود اليها دون وعيّ منكَ
لذا كُن كما انتَ بطبيعة او بالعالم الافتراضي
ولكن نصيحةً .. احتفظ بجزءً منكَ
كونكَ خلف شاشةً
غير مُبرر .. ان تنقص من شأن الاخرين
او تقلل من قيمة احداً
او تتصرف بحماقةً كونكَ هويةً مجهولة
او تفرغ جانبك النفسي ع حساب احدهم
او تلفت الإنتباه سواء بطغيان لسانكَ واذيته للآخرين
والاغلب يقلل من الاخرين ويعامل المواقع
ك معاملة الرصيف بتجاوز حدوده
بِالحالة هذى انتَ مازلت تمثل من تكون
والانسان بطبيعته (بداية انحداره)
ان يخرج عن كينونته و فطرته
ف تصبح المشكلةَ .. اعتياديةً
خلف شاشتك
مؤكداً وغالباً تاخذ قسطاً من الراحة
من واقعكَ ..،
تستجمُ افكاركَ و تبثُ مايؤرقكَ
تكتبُ بلا اعين تراقبكَ
ورُبما يظهر جانب من شخصيتكَ الاجتماعية
رغم انطوائيتكَ ..
وقد تجد من يؤنسك كَ اخ لم تلده امكَ
خلف شاشتك
توجد جميع الشخصيات واعمارها
فلا يحزنكَ انتقاداً ..
ولا يؤرق فكرك كلمةً بعثرت مزاجكَ
لانهُ مِن خلف شاشةً .. ولا يدركُ حقيقتكَ
سيمحى شعور غضبك بعد ساعةً
وتجد ان الامر مجرد انفعال لا يستحقُ العناء
فربما صاحب النقد شخصاً لم يتجاوز مراهقته
ورُبما كبيراً بالعمر ولكن يفتقر لنعمة انتقاء المفردات
خلف شاشتك
قد تكون صداقات اكثر من واقعكَ
لكن لاتفرط بثقتكَ
ولا تغريك البدايات
ولا تتسرع بالحكم من المظاهر
سواء ب اعجابكَ او خلاف ذلكَ
ف اغلب من تعمق واقترب اكثر
ظهر لهُ جوانباً اخرى ..!
ولا يوجد من ع الكون هذا يتسم بالكمال
(و خلف الكواليس واقعكَ ونقاط قوتكَ وضعفك ..
عَ خشبة المَسرح انتَ ونقاط قوتكَ فقط)
مِن خلف شاشةً
وعن طريق الكيبورد تستطيع تكوين الصورة التي ترغبها
لكن الامر الذي لا مفر منه
هو (شخصيتك )
مهما كابرت او حاولت تتجنب جانب من شخصيتك
ستعود اليها دون وعيّ منكَ
لذا كُن كما انتَ بطبيعة او بالعالم الافتراضي
ولكن نصيحةً .. احتفظ بجزءً منكَ
كونكَ خلف شاشةً
غير مُبرر .. ان تنقص من شأن الاخرين
او تقلل من قيمة احداً
او تتصرف بحماقةً كونكَ هويةً مجهولة
او تفرغ جانبك النفسي ع حساب احدهم
او تلفت الإنتباه سواء بطغيان لسانكَ واذيته للآخرين
والاغلب يقلل من الاخرين ويعامل المواقع
ك معاملة الرصيف بتجاوز حدوده
بِالحالة هذى انتَ مازلت تمثل من تكون
والانسان بطبيعته (بداية انحداره)
ان يخرج عن كينونته و فطرته
ف تصبح المشكلةَ .. اعتياديةً
خلف شاشتك
مؤكداً وغالباً تاخذ قسطاً من الراحة
من واقعكَ ..،
تستجمُ افكاركَ و تبثُ مايؤرقكَ
تكتبُ بلا اعين تراقبكَ
ورُبما يظهر جانب من شخصيتكَ الاجتماعية
رغم انطوائيتكَ ..
وقد تجد من يؤنسك كَ اخ لم تلده امكَ
خلف شاشتك
توجد جميع الشخصيات واعمارها
فلا يحزنكَ انتقاداً ..
ولا يؤرق فكرك كلمةً بعثرت مزاجكَ
لانهُ مِن خلف شاشةً .. ولا يدركُ حقيقتكَ
سيمحى شعور غضبك بعد ساعةً
وتجد ان الامر مجرد انفعال لا يستحقُ العناء
فربما صاحب النقد شخصاً لم يتجاوز مراهقته
ورُبما كبيراً بالعمر ولكن يفتقر لنعمة انتقاء المفردات
خلف شاشتك
قد تكون صداقات اكثر من واقعكَ
لكن لاتفرط بثقتكَ
ولا تغريك البدايات
ولا تتسرع بالحكم من المظاهر
سواء ب اعجابكَ او خلاف ذلكَ
ف اغلب من تعمق واقترب اكثر
ظهر لهُ جوانباً اخرى ..!
ولا يوجد من ع الكون هذا يتسم بالكمال
(و خلف الكواليس واقعكَ ونقاط قوتكَ وضعفك ..
عَ خشبة المَسرح انتَ ونقاط قوتكَ فقط)