تويت
ودّي آودّعك يا احساس الكآبه
وارسم الضحكات من حرفي واغنّي
دام حبر العيد في القلب انسكابه
بلبس الافراح لقدومه وأحنّي
دندني يا اوتار حرفي للرحابه .
شوفن اوجاع الضلوع يدندننّي
وارقصن يا افكار ذهني بالنيابه .
من شتات الوقت قومن لملمنّي
ياهلا بجنون فكري ياهلا به
والله انّي لجيّته افرح واهنّي
من يميز كيف انا صغت الكتابه
يجني كنوز الدرر من لون فنّي
والحروف ان كانها ديم وسحابه
في يديني يبرقن ويرعدنّي
كم سقن روض الفكر وارون ترابه.
وازهرن بارواق شعري واينعني
وكم عطنّي من مهابتهن مهابه
في سطور المجد غصباً خلّدنّي
للسؤال القى بهن بال واجابه.
ماخبرت فيوم عيّن وإخذلنّي
رافقنّي يوم كلٍن له غيابه
بالدفاء واصغاية الفكر إحتونّي
لا لمحت الحزن قالن ويش جابه
والله ليبطي وهو ماذاق منّي
كن بيني وبينهن دمّ وقرابه
يافديت شعورهن يوم إكتبنّي
ولا عليّ منكم يا عذّال النجابه
دامهن بالصفّ الاوّل توجني
دامني ذيبه ومن نسل الذيابه
بقنص الأفكار في ليلي واغنّي
وارسم الضحكات من حرفي واغنّي
دام حبر العيد في القلب انسكابه
بلبس الافراح لقدومه وأحنّي
دندني يا اوتار حرفي للرحابه .
شوفن اوجاع الضلوع يدندننّي
وارقصن يا افكار ذهني بالنيابه .
من شتات الوقت قومن لملمنّي
ياهلا بجنون فكري ياهلا به
والله انّي لجيّته افرح واهنّي
من يميز كيف انا صغت الكتابه
يجني كنوز الدرر من لون فنّي
والحروف ان كانها ديم وسحابه
في يديني يبرقن ويرعدنّي
كم سقن روض الفكر وارون ترابه.
وازهرن بارواق شعري واينعني
وكم عطنّي من مهابتهن مهابه
في سطور المجد غصباً خلّدنّي
للسؤال القى بهن بال واجابه.
ماخبرت فيوم عيّن وإخذلنّي
رافقنّي يوم كلٍن له غيابه
بالدفاء واصغاية الفكر إحتونّي
لا لمحت الحزن قالن ويش جابه
والله ليبطي وهو ماذاق منّي
كن بيني وبينهن دمّ وقرابه
يافديت شعورهن يوم إكتبنّي
ولا عليّ منكم يا عذّال النجابه
دامهن بالصفّ الاوّل توجني
دامني ذيبه ومن نسل الذيابه
بقنص الأفكار في ليلي واغنّي