تويت
جئت أهديكِ
بسمتي واشتعالي
عدتُ بزورق صمتي
أبحر فوق موج حرفي
اتزلزل في وحدتي
وسكوني أعزف ُ
فيكِ .. لحن اغنيتي
اتشكل عشقا
في لحظة يتجلى
فيها الغيم
بين العبارات ..
أشهى الصور
قمر ونجوم
ودقات قلبي
تتزامن نغم
مع كل حرف
من أبجديتي
في كل شبر
من ذاتي والسهر
في حضرة همسك
لامفر
يامن أحببتك
قبل تكويني
تهت وتوهـّني ..
ريقك ..يابعضي ..
يانزف الورود
ورمانة صمتي
يا نازلة في دمي
فيك الضنى
والزهو والترف
تُحاصرني عيونك
أبتلع الشكوى !
ومن أجلك تظل
في الأعماق أسئلة
وفي النفسِ أزيز الشوق
يشتعل بصدري اعزف ُ
في قوامك .. اغنيتي
اذا برقت سماء ُ ليلي
ولاحَ في الأفق ِ
نور سناكِ و سحرُ شذاك ِ
ضاع قلبي في دنياكِ
ينوحُ على ضفاف ِ هواكِ
ويرقصُ من غنجك
الياسمين وتزهرُ
كل الورود ِ لأجلك ِ
وقافية ٌ تستميلُ جنوني
وتحييني بنبضك في
جنون ٍ يستعر لهفة ً
ياعبير الورد اذا ذرفتُ
الدمعَ من اجلكِ نارا
ف هاتِ حضنكِ
وطوقيني بين ذراعيكِ
اشتاقُ أرتمي
بين صدركَ أرتشف
الريق من فمك
أطفئ ناري على
سفح عشقي وموالي
ياسارقة روح من أحبـكِ
معذرتي
كان حرفي محلقاً
يا جبالَ السراةِ
فاستباح الهوى دمي
يروي حبك ويظل
يعترف على ذات ٍ
لم ُتحبَ سِواكِ
ف حسبي إنني
روح ٌ فدتـك ِ
ولم تـزل تـفداك ِ
بسمتي واشتعالي
عدتُ بزورق صمتي
أبحر فوق موج حرفي
اتزلزل في وحدتي
وسكوني أعزف ُ
فيكِ .. لحن اغنيتي
اتشكل عشقا
في لحظة يتجلى
فيها الغيم
بين العبارات ..
أشهى الصور
قمر ونجوم
ودقات قلبي
تتزامن نغم
مع كل حرف
من أبجديتي
في كل شبر
من ذاتي والسهر
في حضرة همسك
لامفر
يامن أحببتك
قبل تكويني
تهت وتوهـّني ..
ريقك ..يابعضي ..
يانزف الورود
ورمانة صمتي
يا نازلة في دمي
فيك الضنى
والزهو والترف
تُحاصرني عيونك
أبتلع الشكوى !
ومن أجلك تظل
في الأعماق أسئلة
وفي النفسِ أزيز الشوق
يشتعل بصدري اعزف ُ
في قوامك .. اغنيتي
اذا برقت سماء ُ ليلي
ولاحَ في الأفق ِ
نور سناكِ و سحرُ شذاك ِ
ضاع قلبي في دنياكِ
ينوحُ على ضفاف ِ هواكِ
ويرقصُ من غنجك
الياسمين وتزهرُ
كل الورود ِ لأجلك ِ
وقافية ٌ تستميلُ جنوني
وتحييني بنبضك في
جنون ٍ يستعر لهفة ً
ياعبير الورد اذا ذرفتُ
الدمعَ من اجلكِ نارا
ف هاتِ حضنكِ
وطوقيني بين ذراعيكِ
اشتاقُ أرتمي
بين صدركَ أرتشف
الريق من فمك
أطفئ ناري على
سفح عشقي وموالي
ياسارقة روح من أحبـكِ
معذرتي
كان حرفي محلقاً
يا جبالَ السراةِ
فاستباح الهوى دمي
يروي حبك ويظل
يعترف على ذات ٍ
لم ُتحبَ سِواكِ
ف حسبي إنني
روح ٌ فدتـك ِ
ولم تـزل تـفداك ِ