تويت
شارك طلبة من جامعة النجاح الوطنية، مؤخراً، في زيارة ميدانية إلى مزرعة الجامعة في منطقة النصارية، بتنظيم من جمعية أصدقاء البيئة في كلية العلوم، وبالتعاون مع سلطة جودة البيئة، وبإشراف عمادة شؤون الطلبة وذلك في إطار تعزيز التعليم التطبيقي ورفع مستوى الوعي البيئي لدى الطلب، وتحقيقاً لرؤية الجامعة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومنها التعليم الجيدومدن ومجتمعات محلية مستدامة والعمل المناخي والحياة في البر.
وتضمنت الزيارة تقديم شرح متخصص من قبل طاقم سلطة جودة البيئة حول النباتات الغريبة الغازية وتأثيرها على التنوع الحيوي، إضافة إلى استعراض واقع البيئة في المنطقة وأبرز التحديات التي تواجهها. كما اطلع الطلبة على مرافق المزرعة المختلفة، بما في ذلك البيوت البلاستيكية، وبركة الأسماك، وأنظمة إنتاج الأشتال والري الحديثة.
وأكد الدكتور رائد الكوني، مشرف جمعية أصدقاء البيئة في كلية العلوم، أهمية هذه الأنشطة الميدانية في تعزيز المعرفة البيئية لدى الطلبة، ودورها في ترسيخ مفاهيم الوعي والمسؤولية البيئية وربط الجانب الأكاديمي بالتطبيق العملي.
وأشادت الطالبة إكرام عثمان السدة، رئيسه جمعية أصدقاء البيئة بجهود عمادة كلية العلوم، وعمادة شؤون الطلبة، وفريق" إحنا النجاح "على دعمهم المستمر لطلبة الجامعة، وجهودهم في تسهيل وتنظيم هذه الأنشطة الهادفة التي تعزز خبرات الطلبة العملية وتفتح أمامهم آفاقاً أوسع للتعلم والانخراط في القضايا البيئية والمجتمعية.
واختتمت الزيارة بنشاط تراثي تمثل في تحضير “الصاجية”، في أجواء تفاعلية هدفت إلى تعزيز العمل الجماعي وربط الطلبة بالموروث الثقافي الفلسطيني.
وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الأنشطة التي تنظمها جمعية أصدقاء البيئة في كلية العلوم، بهدف تمكين الطلبة من الربط بين الجانبين النظري والتطبيقي، وتعزيز دورهم في حماية البيئة الفلسطينية والمحافظة على تنوعها الحيوي
وتضمنت الزيارة تقديم شرح متخصص من قبل طاقم سلطة جودة البيئة حول النباتات الغريبة الغازية وتأثيرها على التنوع الحيوي، إضافة إلى استعراض واقع البيئة في المنطقة وأبرز التحديات التي تواجهها. كما اطلع الطلبة على مرافق المزرعة المختلفة، بما في ذلك البيوت البلاستيكية، وبركة الأسماك، وأنظمة إنتاج الأشتال والري الحديثة.
وأكد الدكتور رائد الكوني، مشرف جمعية أصدقاء البيئة في كلية العلوم، أهمية هذه الأنشطة الميدانية في تعزيز المعرفة البيئية لدى الطلبة، ودورها في ترسيخ مفاهيم الوعي والمسؤولية البيئية وربط الجانب الأكاديمي بالتطبيق العملي.
وأشادت الطالبة إكرام عثمان السدة، رئيسه جمعية أصدقاء البيئة بجهود عمادة كلية العلوم، وعمادة شؤون الطلبة، وفريق" إحنا النجاح "على دعمهم المستمر لطلبة الجامعة، وجهودهم في تسهيل وتنظيم هذه الأنشطة الهادفة التي تعزز خبرات الطلبة العملية وتفتح أمامهم آفاقاً أوسع للتعلم والانخراط في القضايا البيئية والمجتمعية.
واختتمت الزيارة بنشاط تراثي تمثل في تحضير “الصاجية”، في أجواء تفاعلية هدفت إلى تعزيز العمل الجماعي وربط الطلبة بالموروث الثقافي الفلسطيني.
وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الأنشطة التي تنظمها جمعية أصدقاء البيئة في كلية العلوم، بهدف تمكين الطلبة من الربط بين الجانبين النظري والتطبيقي، وتعزيز دورهم في حماية البيئة الفلسطينية والمحافظة على تنوعها الحيوي